《رعب》مساعد عشماوي
Advertisement
مساعد عشماوى
فى البداية احب اعرفكم بنفسى انا اسمى جابر عندى 23 سنه و اناالاخ الاوسط بين اختين منال 26 سنه وسحر 20 سنه اتخرجت من معهد الشرطة الذى كانت رغبه ابى ان التحق به ووالدى هو الصول محمود بقسم شبرا وكان يلح على لكى التحق بالمعهد لاضمن وظيفه حكومية تؤمن مستقبلى ماطولش عليكم خدت الشهادة وبدأت رحله البحث عن عمل خارج نطاق تخرجى بدون ما والدى يعرف انى بدور على شغل كنت بقوله انى مستنى جواب التعيين لاكنى كنت دائماّ ابحث عن اى عمل خارجى عشان احط والدى قدام الامر الواقع لاكن فين بقا كالعاده القهوة كانت هى المكان الوحيد الى استقبلنى وفى النهايه استسلمت للأمر الواقع وقعدت انتظر جواب التعيين وفى يوم كنا قاعدين بنفطر انا وامى واخواتى لاقينا الباب بيخبط جامد وصوت والدى عمال ينده ويقول افتح ياجابر افتح ياواد ردت امى وقالت ده ابوك ايه الى جابه بدرى النهارده قمت جريت فتحت الباب لاقيته حضنى وعمال يبوس فيا ويقولى جواب التعيين اهو افتح وسمعنى يابنى حسيت بحاجه غريبه كده زى مايكون نفسى الجواب ده ماكنش يجى لاكن المهم فتحت الجواب وانا عارف اخرتها هاتكون ايه مساعد فى الشرطة وبعدين هافضل طول عمرى امين شرطة مافيش طموح لاكن الغريب انى اول مافتحت الجواب وعينى وقعت على الوظيفه حسيت انى هافقد الوعى الوظيفه كانت مساعد اه لاكن ماكنتش مساعد شرطة كانت مساعد عشماوى ...
طبعا مش محتاج اوصف حالتى كانت ازاى البيت كله اتصدم وبالذات امى واخواتى البنات لكن كان والدى كان حزين لكنه مش مبين خدنى والدى وطبطب عليا وقعد يقولى يابنى الوظيفة الى هاتضمنلك مستقبلك وتأمن لك حياتك وبكرة هاتتعود عليها لكن انارفضت قعد والدى يتحايل عليا كتير لاكن دون جدوى المهم قعد والدى مايكلمنيش وزعل منى فترة لكن والدتى قعدت تقنع فيا من ناحيه تانيه وعشان حال والدى صعب عليا قبلت الوظيفة وتوجهت لمصلحه السجون طبعا عشان استلم الشغل واول مادخلت المكتب بتاع المدير لاقيت العسكرى ادى تمام وقاله تمام يافندم مساعد عم جلال وصل يافندم ضحك المدير بصوت عالى ونظر الى شخص امامه كان يدير ظهرة لى وقال له ابسط ياعم المساعد بتاعك جه اهو انا بصيت على طول على الشخص ده لاقيته بيلفلى عشان يشوفنى وياريته مالف كان شكله مخيف جدا شنبه ضخم ووجهه نحيف وقالى بصوت خشن جدا اهلا يابنى انت اسمك ايه قولتله جا جابر يافندم رد وقالى انا مش افندم يابنى انا عمك جلال العشماوى قاطعنا المدير قائلا يلا بقا ياعم جلال ابقا فهمه فى الطريق عندنا حكم فى المنوفيه بكره الصبح يلا عشان هاتسفرو النهارده قام عم جلال وهو يعدل ملابسه ويقول فى قوة تمام يافندم بعد اذنك وخدنى تحت باطه وقالى يلا ياجابر يابنى وقتها بس عرفت انه خلاص مافيش مفر قطع تفكيرى صوت عم جلال وهو بيقولى احنا على فكرة بنفذ اوامر ربنا احنا الى بنفذ القصاص وبناخذ حق المظلوم انا بقولك كده لاى عارف انت بتفكر في ايه استريحيت من كلام عم جلال لاكن للأسف كلام مريح طالع من شخ مش مريح خالص المهم قولتله ياعم جلال هو انا اكون موجود امتى هنا قالى تجهز شنطه فيه الحاجه الى انت هاتحتاجه ليك وتمون موجود هنا الساعه 12 نص الليل قولتله ياه ده كده بدرى قوى قالى لسه يابنى هانجهز حاجتنا والعده بتاعتنا وبعدين لسه هانسافر ولازم نوصل قبل التنفيذ بثلاث ساعات قولتله تمام ياعم جلال سلام عليكم رد على بصوتهالخشن وعليكم السلام ماتتأخرش ياجابر مشى جابر بس ماكنش واخد باله وهو ماشى ان عم جلال كان عمال يبصله ويقول فى سره انت الى جيت بنفسك فتحت ام جابر الباب لجابر وقال لها جابر يامى انا جعان قوى حضريلى الاكل بسرعه دخلت والدتى عشان تجهزلى الاكل وان دخلت اجهز شنطتى حطيت هدوم ليا كده وحجات بصيته والحمد لله كانت والدتى جهزت الاكل كلت ونمت على طول وقلت لمام تصحينى الساعه 10 مساء دخلت نمت وانا فى دماغى 100 سؤال هو انا هاعمل ايه بالظبط وهساعد عشماوى ازاى طب وهو فين المساعد الى قبلى راح فين غلبنى النوم والسؤال يتردد فى دماغى فين المساعد الى قبلى ياجابر اصحى ياجابر الساعه 10 كان صوت امى وهى بتصحينى ياه الوقت جرى بسرعه ملحقتش انام لاكن الغريب انى اول ماصحيت لاقيت نفسى بقول بصوت مسموع هو فين مساعد عشماوى القديم قمت بسرعه ولبست هدومى كانو اخواتى حضرولى كل حاجه وانا نايم ووالدتى حضرتلى كيس مليان ساندوتشات جريت على الباب وانا فى الطريق كان السؤال عمال يلح عليا لحد ماوصلت لاقيت عم جلال واقف بره امام بوبه السجن بص فى ساعته وقالى فى الميعاد بالتمام يلا بقا عشان احنا عندنا حكمين هايتنفذو انا جهزن كل حاجه يلا نركب الميكروباص كان انوبيس حكومى وكان فيه السواق ومأمور السجن و2 عمداء و2صولات بجانب شيخ ودكتور وان وعم جلال طبعا وطبعا اول ما الميكرو باص اتحرك قولت لعم جلال الا قولى ياعم جلال هو فين المساعد الى كان قبلى واسمه ايه بصلى عم جلال ومرضش عليا كررت السؤال لاقيته بيقولى كان شاب زيك كده برضه واسمه رضا ناملك بقا شويه يابنى الطريق لسه طويل ولقيت عم جلال غمض عنيه وركن دماغه ونام انا كنت عارف انه عمل كده عشان مسألهوش راح فين لكن سكت غصب عنى وان عمال افكر ليه مش عايز يتكلم كنا مسافرين زراعى وكان كل الى فى الميكروباص نايمين باستثناء انا والسواق الساعه كانت 3.30 بعد نص الليل وكله كان عمال بيشخر والطريق كان ضلمه كحل كعاده الطريق الزراعى ببص من الشباك حسيت ان فيه حد بيجرى فى الغيطان الى على الطريق وكل ماادقق النظر مالاقيش حاجه اقول ديه تهيأت لاكن الى شفته وكان واضح جدا كان 5 كلاب كبيرة مش باين منهم غير عنيهم الى كانت منورة بلون الجحيم كانو بيجرو على جانب الطريق جنب الميكروباص اكنهم كانو عايزين يوقفوه وفجأه جرى كلب منهم وقرب جدا من ناحيه الشباك الى قاعد جانبه واتضح ليا شكل الكلب لما قرب كان لونه اسود فحم كان قريب جدا لدرجه انى لو مديت ايدى من الشباك كنت مسكته لكنه وقف قعدت اتلفت حوليا وادور عليه لكن ملقيتهوش وفجأه خبطة جامده فى الاتوبيس صحت كل الى كانو نايمين وخبطه تانيه كسرت الزجاج مكناش عارفين ايه الى بيحصل لكن انا كنت حاسس انهم الكلاب وخبطه تالته وفجأه اصطدم جسم ضخم بواجه الاتوبيس ضغط السواق الفرامل ووقفنا فى نص الطريق وكله كان متحفذ عمالين نبص من الشبابيك كانت الدنيا ضلمه جدا وكانت عيون كتير حوالين الاتوبيس بتلمع كله قفل الزجاج والى طلع طبنجته قال المأمور للسواق دور واطلع يامحمود رد السواق الميكوباص عطلان يافندم فتح المأمور الشباك وضرب طلقتين فى الهواء لكن الكلاب كانت بتقرب اكتر ضرب المأمور طلقه جت فى كلب منهم ماتحركش الكلب من مكانه لكن اطلق عواء زى عواء الذئب بالظلبت وكل الكلاب اتحفزت للهجوم كانت عيونهم حمراء زى لون الدم اصوتهم زى ماتكون جايه من اعماق الجحيم قرب عم جلال من الباب وهو بيقول احنا هانخاف من شويه كلاب برضه حولنا نمسكه لكنه كان فتح باب الميكروباص ونزل الكل كان عارف مصير عم جلال اكيد هايفترسوه دول شكلهم كلاب مسعورة لكن الغريب ان اول ما نزل عم جلال الكلاب قعدت تئن زى مايكون حد بيضربها وقعدت ترجع بظهرها وشعرها واقف زى ماتكون شافت شىء اقوى منها ولفت الكلاب وجريت لحد ماوصلت للغيطان رجع عم جلال والكل عمال يبصله وهوبيقول دول كلاب ضاله يلا ياعم محمود شوف العربيه نزل عم محمود وصلح العربيه واتحركن للسجن لكن موقف عم جلال ده كان غريب والاغرب منه الكلاب خافت ليه وصل الميكروباص دخلنا السجن ووصلنا غرفه الاعدام عم جلال قالى بص عليا واتعلم وشوفنى هاعمل ايه بالظبط قالى ناولنى الحبل ده ياجابر اديته الحبل لاقيته عمال يعمل عقدة فيه وقالى عارف انا احسن واحد يعمل العقده دى عمرها مافلتت ابدا منى ولا فيه واحد وقع قبل كده على الفاضى امسك ده لاقيته بيدنى كيس اسود قماش وبيقولى ده انت هتلبسه فى راس المتهم اول ماالف الحبل حوالين رقبته وبصلى قوى وقالى كل حاجة دايما ليها بدايه والنهاردة دى بدايتك مع الشغلانه وفجأه لاقيت صوت من بره بيقول جاهز رد عليه عم جلال وقال تمام يافندم ببص على الباب لاقيت راجل كان فى الثلاثينات واثنين ماسكينه كل واحد من ناحيه وهو ماكنش قادر يصلب طوله وعمال يهلوس ويقول خلاص هاموت كده بصيت لعم جلال حسيت ان فيه شبح ابتسامه على وشه لاكن انا كنت هاعيط صعب على الراجل لاقيت عم جلال بيبصلى وبيقولى اوعى حد يصعب عليك يلا بسرعه اطلع على الطبليه سمعت الشيخ رمضان بدأيقرأ القراّن ويقول الشهادة لقيت عم جلال جرى ولف الحبل حولين رقبه الراجل وانا كنت اكنى بشوف فيلم لاقيت عم جلال بيقول ياجابر الكيس فوقت بسرعة وجريت البسه الكيس لكن الراجل صرخ صرخه خلتنى كنت هاقع من طولى لبسته الكيس وشد عم جلال السكينة ومات الراجل جرى عليه دكتور الطب الشرعى طبعا عشان يتأكد انه مات لقيت عم جلال بيبصلى وقالى تعال ياجابر نشرب كبيتين شاى لحد مالتانيه تيجى وصدقنى ياجابر المرة التانيه اسهل بكتير استغربت من ان عم جلال نفسه مفتوحه المهم وفى الاعدام التانى كانت واحده فى العشرينات وطبعا نفس السيناريو الى فات لكن الغريب انه كنت حاسس انه بدأيبقى الموضوع عادى وعدت الايام وبقيت قديم فى الشغلانه لكن برده كنت بحس ان سعات فيه ناس مظلومة لكن الغريب ان عم جلال كان عامل زى مايكون بيحب يموت الناس ولا فارق معاه مظلوم او لا وفى يوم كنت مروح من الشغل لقيت زميل لينا فى السجن اسمه خالد كان امين شرطه لقيته بيقولى هايابنى عامل ايه فى الشغل وايه اخبارك مع عم جلال بصيت كده وسكت قالى عارف يانى انها شغلانه مش سهله ده انا بقالى 15 سنه شغال فى السجن ده واكتر حاجه ترعبنى قصص الاعدام الى بتحصل ده حتى رضا الى قبلك ماستحملش بصيتله كده وقلتله ليه ايه الى حصله قالى باستغراب ياه انت لغايه دلوقتى ماتعرفش قولتله لا والله ايه الى حصله قعد يبص يمين وشمال وقالى ده فى العباسيه قولتله ايه ساكن هناك بصلى كأنى اهبل وقالى ساكن ايه يابنى ده دخل مستشفى المجانين بعيد عنك ................هو عم جلال ماقلكش بصيتله بذهول ومرضيتش عليه قطع الكلام صوت جاى من الاسلكى بتاعه رد على الاسلكى وقالى طيب انا ماشى بقا هاتعوذ حاجه سلام اشوفك بكرة رديت عليه السلام وانا واقف مكانى من الذهول وعمال افكر ليه راح المستشفى ايه السبب وهل ده ليه علاقه بالشغلانه دى وليه عم جلال ماقليش روحت البيت لقيت والدتى قالتى احضرلك الاكل ولا هاتستنى ابوم تاكل معاه دخلت على غرفتى على طول وقولتلها ماليش نفس قفلت باب الغرفه ودخلت على السريرورحت فى النوم كوابيس كتير بتطاردنى وناس كتير محاوطانى عايزة تخنقنى ناس كتير من الى اعدمناهم عمالين يشاورولى على عم جلال واقف عادى جدا عمال مبتسم وفجأه اتحولت صورة عم جلال لشكل غريب جدا حيوان على انسان مش قادر اوصفه و ..... الله اكبر الله اكبر ده صوت اذن الفجر صحانى من النوم قومت بسرعه واستعذت بالله من الشيطان ورحت اشرب بصيت على غرفه اخواتى البنات كانو نايمين بس الغطا كان واقع على الارض والشباك مفتوح دخلت غطيتهم ورحت اقفل الشباك لقيت كلب اسود كبير واقف مكانه مابيتحركش كان قاعد بريجليه الى ورا على الارض وواقف بريجليه الى قدام وكان زى مايكون بيبصلى انا كانت عنيه بلون الدم ومنوره كان شبه الكلاب الى هاجمت على الميكروباص قبل كده
Advertisement
وقفت انظر الى ذلك الكلب الاسود والتفت على صوت والدى وهو يقول لى فية حاجة يابنى قلت له لا مفيش دول كانو نايمين وسايبين الشباك مفتوح كنت بقفلة بس رد والدى وقال لى طيب يلاخش نام بقا عشان شغلك تصبح على خير ومشى بصيت بسرعة من الشباك مالقتش الكلب كان مشى فضلت اتلفت يمين وشمال ومفيش اى اثر ليه خالص قفلت الشباك ودخلت على سريرى وانا عمال افكر فى عم جلال ورضا الى دخل مستشفى المجانين مجاليش نوم لحد الصبح قمت بدرى قبل اى حد فى البيت لبست هدومى وجريت على الشغل قولت لنفسى انا هاستنى عم جلال النهاردة عشان اسأله عن رضا ولما وصلت الشغل لاقيت عم جلال هناك جاى بدرى جدا ليه كدة المهم جبت كرسى وقعدت جانبه وقولت صباح الخير ياعم جلال رد عليا وقال صباح النور ياجابر اية الى جابك بدرى كده قولتله دانا مانمتش اصلا قالى ليه كدة بس بصيت حواليا وبعدين قولتله هو رضا الى قبلى دخل مستشفى المجانين لية ياعم جلال ...
Advertisement
- In Serial287 Chapters
Vacant Throne
Alyssa Meadows, a worker at a local home improvement store, returns home one evening to her home invaded by burglars. A bad night gets worse when, after accidentally killing one, an angel appears before her and tells her she is destined to die. Alyssa takes exception to that and saves herself, only to find out that angels don’t like destiny being messed with. She finds herself shunted off to an alternate world filled with magic and monsters to preserve Earth’s future. Story is complete, though you may find a handful of extras at https://www.towercurator.com/vacant-throne/.
8 160 - In Serial31 Chapters
Guardian
When the world once almost ended due to a powerful demon king, the hero managed to banish him. However, a thousand years later, a new story develops. (Completed) This is my first fiction. I have no idea how well it will turn out. Thank you to anyone who took their time to read this.
8 120 - In Serial6 Chapters
Magical Skeleton Microwave
Everyone's got magic. That's just how it is. When you look at the color of someone's spells, you can see how powerful they are. It runs up the rainbow, red to purple, and what you're born with it what you get. I have no color. Not too fun, to be perfectly honest.
8 188 - In Serial25 Chapters
The Witch's Wolves (GxGxG)
Addal Lovelorn is looked at as a freak in school. Bullied and isolated, only rebels and outcasts dare to befriend her. Of course, school drama is a trivial matter when demons threaten to attack and your mom goes missing.Raven Cheshire is the soon to be alpha of the Roman Pack, who have it all. Her future Luna is her childhood sweetheart, a supportive family, and Queen of her school. What can go wrong? A second mate, who she bullied all her life. An unavoidable war with another pack. And a possible mole in her own territory.Evangeline Desmond is beta and future Luna of the Roman Pack. She has a lot of room to live up to her predecessor role as Luna. Especially when her psycho ex-boyfriend plans to take her, even if he have to destroy everything she holds dear to do so.What happens when three lives are bound by a red thread? Only the moon goddess know.
8 188 - In Serial97 Chapters
To Be Loved By A Mikaelson | Hayley Marshal
Before Klaus daggers Elijah, he had given Hayley a small track phone and told her that if he were to ever disappear to call this number. Now that he's gone she has no other choice than to use it. Who's on the other side of the phone?#3 in Hopemikaelson 1/3/21[ I DO NOT OWN ANY RIGHTS TO THE ORIGINALS, I ONLY OWN MY CHARACTERS AND MY PLOT]
8 128 - In Serial20 Chapters
Mianite: Septic
Understandably given the title 'portal' the crew from the old world is sent to another. An even older and familiar world. They meet the other world's heroes, and our heroes are welcome back to Mianite learning that their home has grown as much as them. The Dianites have a new leader, to Tom's dismay. Mianite has given new light to new creatures - good or bad -, and Ianite has worked hard to restore peace, justice, and balance.Well there is mostly balance.Two kingdoms run head to head. One leaning more to the traditional side, and the other wanting a change.When the New Kingdom of Aura takes the heroes in, they have no choice but to ally themselves with the Kingdom's leaders, Faith and Liberty. They meet Oracles and Elves and learn that their own simplistic home isn't so simple. They also learn that the other Kingdom may have a more sinister plan, and that they may have an operative on the inside.
8 196

