《رعب》طريق الوديعة
Advertisement
يحكي صالح شاب عن قصته الغريبة أنه كان يعمل
في اليمن وهو شاب سعودي وبعد الحرب قرر الرجوع إلى المملكة ثانية ولكنه فجأة لم يجد أعراضه ولا أوراقه الشخصية كان له صديق يمني يدعى علي ، وبعد فترة من التردد قرر العودة ليلًا إلى وطنه حتى لا يستطع أحد رؤيته من العصابات أو قطاع الطرق وأخبر صديقه بذلك ، ومشا صالح باتجاه طريق الوديعة وهو الطريق الوحيد الفاصل بين المملكة واليمن ولكن الطريق قديم جدًا . وسط الظلام وهو وحده في المكان سمع صوت غريب كان صوت قوي جدًا لتفت صالح ورائه ووجد شيء غريب كان هنالك نور قوي جدًا يأتي باتجاه وكان الصوت سريع وقوي بحيث يبث الرعب في القلب مباشرة كانت سيارة نقل بضائع للمدن المجاورة فأوقف السيارة وذهب للسائق وألقى عليه التحية فرد عليه السلام وقال ماذا تفعل هنا ؟ فالمكان ممتلئ بالعصابات والكلاب المسعورة فقال له إن أمكن أن توصلي إلى نهاية الطريق . فوافق السائق ولكنه قال له لا أصل بك للنهاية ولكن أوقفك قبل النهاية ببضع كيلومترات وركب صالح معه وبدأ السائق يسأله عن أحواله وظروفه فأخبره بالأحداث التي جعلته ينوي العودة إلى المملكة فقال له المنطقة التي أتركك فيها لا تنام فيها أبدًا وأمشي حتى تصل إلى الحدود بدأ الرعب يتخلل إلى قلب صالح وسأله لماذا فقال هذا الطريق من أقدم الطرق في اليمن ويقال عنه أنه مسكون بالجن لأن بعض السيارات تتقلب من نفسها أو تحترق . وأشار له على قرية وقال هذه القرية مهجورة منذ أكثر من عشرين عامًا ولا أحد يستطيع الدخول فيها وكان مشهد البيوت في القرى مرعب بشكل كبير ، وبعد بضع ساعات أيقظه السائق من نومه وقال له وصلنا وأكثر من تلك المسافة لا استطيع أن أكمل معك وحظره من عدم النوم في المكان مهما حدث وبدأ صالح في المشي وكان الجو بارد والظلام يعم المنطقة وطوال الوقت يشعر أن أحد ما خلفه ولكنه حين يلتفت لا يجد شيء . وأكمل صالح المسير ولكنه يشعر أن أحد ورائه والتفت بالفعل وجد كلب واقف على أرجله وينظر إليه ولا يتحرك أبدًا وبعد كثير من المشي والركض وصل أخيرًا كان هناك نقطة تفتيش تفصل بين اليمين والمملكة لاحظه الجنود الواقفون على النقطة وأغمى عليه من شدة التعب وحمله الجنود وحكى لهم قصته ، فقال الجنود له لا تستطيع إدخالك إلا إذا أعطيتنا إثبات أنك سعودي وغير هذا لا نستطيع إدخالك ، ولكنه قرر الهرب عبر الحدود توجه للجبال بجانب النقطة لعله يجد مكان يستطيع الدخول منه للحدود وبدأ يمشي حول الجبل بالرغم من الظلام . وفي لحظة سمعًا صوتًا كالهمس التفت ورائه ولكنه لم يجد شيئًا ولكن الكارثة أن المنطقة التي مشا فيها منطقة مزروعة ألغام وكانت المشكلة أنه تعمق فيها كانت الألغام نصفها على السطح والأخر في باطن الأرض واستطاع النظر رغم الظلام الشديد وسحب رجله للخلف وتفادى اللغم الأول وكان ما حدث معجزة وتفادي ثلاث ألغام ولكن الحقيقة وقعت على اللغم الرابع وهنا اضطر لترك الحقيبة حتى لا ينفجر اللغم وركض باتجاه قرية كانت صغيرة ، في نفس الوقت جاءت رياح شديدة حركت الحقيبة من على اللغم وانفجر اللغم بقوة وتوجهت قوات الحرس للغم وبدأ صالح يركض من الخوف . ولكنه نزل في حفرة وكانت عميقة جدًا على ظهره انقطع عنه النفس ولم يستطع التحدث سمع صوت العساكر حول الحفرة وحاول التحدث ولكنه لم يستطع الحديث وبعد قليل سمع صوت غريب داخل الحفرة كان صوت أنين ولكنه لم يستطع أن يلف جسده ومع الوقت يرتفع الأنين حتى تحول إلى صراخ وبعد ساعتين أستجمع قوته بدأ يصرخ وينادي وفجأة سمع صوت خطوات ظهر رجل عجوز له لحية كبيرة رمى له شيء ومشا ، حاول أن يعرف ما هذا الشيء وبعد فترة عرف أنه كلب ميت رائحته كريهة ، وفي نفس اليوم ليلًا كانت بطنه تتقطع من شدة الجوع . وبعد فترة فكر في أكل لحم الكلب الميت وأصيب بالمغص الشديد زادت الآلام في بطنه وأحس أن شيء غريب يتحرك في بطنه وأغمى عليه ، وحين أفاق وجد نفسه في غرفة لها أثاث بسيط وقديم ، ودخل الرجل العجوز وقال له استيقظت لقد جلبت لك طعام يا صالح فقلت له كيف عرفت أسمي ولكنه لم يجيب ، فقال له أغسل وجهك وتعال فقلت أين فقال في الخارج عند الباب ، فسألته وقلت له من الذي أنقذني ابتسم وقال هيا للطعام وأكلت من الطعام وكان عبارة عن لحم غريب وبعد الانتهاء من الطعام وجاء يبتسم ويقول ما قصتك وما الذي أتى بك إلى هنا . وتغيرت ملامحه وقال أنت أكلت الكلب في الحفرة فقلت له نعم أنت رميته علي وأنا من شدة الجوع أكلته وفجأة خرج وتركني ، وفي الليل ولم يرجل العجوز فقلت أترك له رسالة واترك المكان لأبحث عن شيء يوصلني للمملكة وبالفعل ولكن المناطق كلها مزروعة ألغام ومررت من قرية كانت تتكون من ستة بيوت ومن الواضح أنها مهجورة وسيطر عليه شعر الفضول وشعر بالحرارة رغم برودة الجو ، وتذكرت كلام السائق ولكن فجأة انفتح باب البيت تجمدت أطرافه بالكامل وحاول الالتفات ولكنه لم يقدر . فمشى وبدأ يركض بدون النظر ورائه وأصوات نباح الكلاب قوية جدًا ، وأصوات الصراخ تعلو وبعدما بعد عن القرية وقف وأكمل طريقه ويبدأ ينظر لقرية بعيدة فذهب إليها ، وكانت الصدمة فهي نفس القرية الأخرى والمفاجأة كان الباب ما زال مفتوح كأنه ينظرها دخل المكان وكان المكان مظلم بشدة ، وأول ما تعمق لنصف البيت انغلق الباب فجأة وبدأ يركض ويصدم في الدرج ويركض ويصدم بالجدار ، وبدأ يسمع ضحك الأطفال وبدأ يردد ذكر الله وبدأ يتحسس المكان ليجد الجدار وفجأة لمس وجه شخص من هول الموقف أغمى علي . استيقظت وكنت في نفس منزل العجوز الذي أنقذني من قبل وفجأة دخل وقال استيقظت قم واغتسل حتى تأكل نفس الذي حدث من قبل قام يغسل وجهه ويدعي يارب يكون حلم ، وقلت له ماذا وجدتني فقال وهو يبتسم أتوقع أنك نسيت كلام السائق وكرر كل الكلام والذي ينام في هذه المنطقة يختلف الزمان والمكان تمامًا وفجأة جاء ألم شديد في بطنه وفجأة أغمى عليه ، فجأة زميلي علي يوقظني من النوم ويقول صالح صالح أخيرًا استيقظت فقلت له ما الذي جاء بك هنا وكيف عرفت مكاني وكان مكان غريب فقال تعال نطلع وسوف أعرفك كل شيء بسرعة . وقال أنك قلت أنه ستذهب عبر طريق الوديعة وقلت أنك حين تعبر الحدود ستكلمني ولكنه لم تكلمني وخفت أن يصير لك شيء وبحثت عنك إلى أن وجدتك فقلت فكيف عرفت بالتحديد مكاني تردد وقال سمعت صوت صراخك فقلت سوف أكمل طريقي فقال كيف وأنت تلك الحالة كانت بطني مشقق ومخيطه كأن صارت عملية جراحية فقال علي قم سريعًا حتى لا يرنا أحد وساعده علي للمشي إلى الحدود وفي الطريق حدثته عن الذي حدث واستعجب جدًا لأنه لا يصدقه عقل فقال أنت ليتك ما نمت فهذه المنطقة مسكونة بالجن والجن يقدرون أن يصورون لك الزمان والمكان ، ولكن بعد فترة لم يستطع الحركة من الألم فقال علي سوف أذهب لأجد مستشفى وظل هنا ولا تتحرك وإذا حدث شيء أصرخ وسوف أتي لك في الحال . مشى علي حتى اختفى وزاد الألم بشدة وبدأ أنادي على علي وكان المكان مظلم جدًا ، استجمعت قوتي وبدأت الأصوات تعلى من حولي ، وبعد فترة وصل لطريق الوديعة ووجد سيارة وفجأة انقلبت السيارة بدون سابق إنذار وكان الانقلاب قوي جدًا وهرب سريعًا وآلام البطن في الزيادة فجأة وقف سيارة أخرى وأكد للسائق أنه ليس من قطاع الطرق وركب معه وحدثه عن ما حدث له فقال سوف أساعدك وأدخله للمملكة فقلت له كيف وما يوجد معي أي إثبات . فقال أعرف أحد يستطيع إدخالك تهريب عبر الحدود وقال ولكنه لابد من أن تدخل مبلغ مالي ، وبعد وقت وصلوا للبيت وطرق الباب وخرج حمدان وبدأ يتهامس معه وقال إذا كنت تريد الوصول لدارك بسلام تدفع لي ستة آلاف ريال يمني فقلت من أين أتي لك بهذا المبلغ فقال أرجع مكان ما كنت فقال إذا وصلت لأهلي أعطيك المبلغ . وجلست في السيارة ووضع فوقي كميات من البضائع وقلت يا الله استودعك صديقي علي يا من لا تضيع ودائعه وكان هناك كلب دائم يلاحقني ولم ينتبه له السائق دقيت على الصندوق ولم ينتبه السائق لي وبدأ انهار من هول المنظر فجأة وجد نفسه مع العجوز فقلت له وأنا منهار هذا الكلب من الجن وتشكل على شكل حمدان الذي ساعدك في البداية وكان العجوز ساحر والكلب الذي كان في الحفرة كان قربان والقربان يستخدمه نحو السحرة للتقرب من الشياطين وأنت أكلت الكلب والعمل الذي في الكلب إلى الآن في بطنك سواء تقدم الزمن أو رجع فهو في بطنك ونقدر نفرض عليك الزمان والمكان . وغير ذلك أن نمت في أرضينا ومن يأتي إليها يطلع مجنون مثلك أو يقدم لنا قربان ومن حسن حظك أنك حي والجن غيروا الزمان والمكان بمعنى لو لفيت الأرض كلها مجرد نومه بسيطة سوف تقوم من النوم وتجد نفسك عندي لكن بشرط تقديم قرابين وخدمتنا لمدة عشر سنوات فقلت له لا يمكن أن أشرك بربي تعصب العجوز وصرخ وقال أخرج خارج بيتي فقال كل يوم سوف أجعلك تبكي دم على عدم موافقتك لشروطي وإلى اليوم وأنا أهرب وأهرب وأنا اليوم صاحي ولا تغمض عيوني .
Advertisement
Advertisement
High-Class Mob
As Leo opened his eyes, he found himself in the body that is not his. Colt Edgeworth is a man with little to no information in the story Sword of Heaven. The character Colt Edgeworth died in the hands of his fiancé after experiencing some stabby-stabby action. And that is who Leo had become. ‘I am in a world that has magic, different technology, customs, races, and Gods actually do shit, and I have a woman who loves me but also wants to turn me into swiss cheese...’ He looked at the mirror, contemplated his fate, and came to a single conclusion... ‘So be it, I’ll try living.’ Note: This is my first time writing and English is not my first language, so there are mistakes, I only managed to Re-edit [Volume-1 Chapter 1 - 20], please tell me about the mistakes. The cover is not mine, I just saw it and thought it was awesome...all rights reserve to the original creator Kolsga https://www.deviantart.com/kolsga/art/Drake-571265818
8 505The Overspace Magus Emperor
Alex was a normal 18-year-old late teenager or so it supposed to be It started when he found a white spherical object containing futuristic technology That thing named itself Vonix to memorial it’s former master species Follow Alex or now called Wyne von Xendra to uncover the mystery of the world And explore the vastness of space “With this technology, no one is worthy of being my enemy…. With technology in my left hand and the Magus power in my right hand… The world is under my mercy… But to have the power you need an endless resource and knowledge?" But is this power and technology really for him to keep? If you are enjoying my novel, this is a link for my new novel : Magical Cosmic --------------------------------------------------------------------------------- This is a Science Fantasy story where technology will eventually change the civilization. A lot of Kingdom Building will be here as it will be. Despite the Kingdom Building, the MC won't be sitting in one place only. Although there is Comedy and Romance here and there, it wasn't the main focus of the story. The Harem tag in the story didn't mean a lot of bland 2D girl as even the first female MC was shown at chapter 21. --------------------------------------------------------------------------------- P.S. The cover is only temporary
8 206The Nameless Assassins
Slinking through the seedy underbelly of haunted, crime-ridden Doskvol, young Isha Yara juggles allegiances to two rival gangs while trying desperately to escape her family. Meanwhile, the part-demon Ashlyn Slane longs to rise in the cult of That Which Hungers. And as for Faith Karstas, she is bored. So, so bored. When Ash discovers that a gang leader needs help removing an enemy, he immediately recruits Isha and Faith. Together, the three form a crew of nameless assassins.... (A Blades in the Dark RPG adventure)
8 157Ascension Rebirth [Dropped]
This has been dropped in favor of a rewrite.Wouldn't it be nice to restart your life from the beginning? Better yet, how about restarting from a world filled to brim with fantasy? However as enticing as that may sound, some people may not want such an opportunity. Some people might have actually enjoyed the life that they have right now, but as everyone knows; destiny is a cruel mistress. During the flight to a business meeting our protagonist dies in a plane crash. When all hope seemed lost he finds himself reborn into a different world as the child of a lesser noble. A world filled with monsters and magic. Rules of physics are regularly broken and things almost impossible to exist, exist! Already aged 32, this fantasy life was a little too much for an old man, were he any younger he might have actually even enjoyed it but right now he wants nothing more than to live a quiet and peaceful life. Of course things don't go his way, from finding the secrets of the universe and curious visits ranging from the Demon Lord to the Nation's ruler he finds himself the centerpiece of all sorts of tedious events. With the mind of a fully grown adult and the body of a mere child, life only throws more and more problems at him. How will he deal with the ongoing problem? Find out!Warning - dark and sexual content.
8 236Whims and Rolls of Gods
What happens when one creates a story then leaves everything to chance? Thousands of paths stretch out endlessly that separate into even more, countless paths. And then, all but one is destroyed with a single roll of a twenty-sided die. The die becomes the true author while the writer just provides possibilities then takes a backseat and narrates. This story will be random. To save time, the characters and some of the events will be somewhat generic, but past that all bets are off. It will create tropes and then shatter them. Characters can and will die. Even the writer doesn’t know how this story will play out. The die is the god of this world that rolls and everything it says goes. The writer is the god of this world whose whims become reality after the die rolls. Cover art was done by PrimalAvatar from INKed.
8 186Almighty System
Marcus was killed by his colleague Sophia when he finished his life time project the Transportational Gate and Sophia stole his project. He somehow transported to another world with a rpg system.
8 139